امي سرقت حبيبي – افلام سكس امهات عاهرات

أخيراً عرّفتني صديقتي على أمها، وكنت متوتراً للغاية. لم يمضِ على تعارفنا سوى أسبوع، لذا كنت لا أزال أكتشف مدى جديتنا. ما زاد الطين بلة هو أن والدتها سألتنا إن كنا قد مارسنا الجنس! حاولتُ أن أكون رجلاً نبيلاً وتجاوزتُ السؤال، لكنني أدركتُ لاحقاً أنها تسأله لسببٍ ما. علّمتُ صديقتي لعب البلياردو، وكنتُ أفرك زبي على طيزها بخفّة بينما كنتُ أُرشدها في حركاتها. لم تُشيح والدتها بنظرها عني طوال الوقت، وبمجرد أن ابتعدت صديقتي، أغرتني بفعل الشيء نفسه معها. ثم قالت إنها تريد أن ترى ماذا تأكل ابنتها وهي تفك أزرار بنطالي! كان زبي صلباً جداً لدرجة يصعب معها إيقافه، لذا طلبتُ منها أن تكون حذرة. تسللت تحت طاولة البلياردو، حيث لم تستطع صديقتي رؤيتها، ووضعت زبي في فمها. اللعنة! لم أكن أعلم أنها تستطيع المص هكذا. كانت شفتاها الناعمتان تتحركان ببطء وعمق حول زبي، لدرجة أنني بذلت قصارى جهدي كي لا أنفجر هناك. انتهى الأمر، كان عليّ أن ادخل زبي في كسها، فدخلنا الغرفة ومارستُ الجنس معها حتى الموت. ركبت زبي بحركاتٍ شهيةٍ للغاية، لدرجة أننا لم نكترث حتى لوجود صديقتي في الغرفة الأخرى.